صوت فحيح المَللِ
هيَّج كل العللِ
...........
في الروح والصدر معا
فجاد دمع المقلِ
...........
أخفيته لكنه
أصابني بالبللِ
...........
فمد لي منديله
صويحبٌ وقال لي
.........
فدتك عيني إنه
من قلة التدللِ
.........
نصيحتي بزوجة
أخرى بلا تململِ
..........
تفك عنك مابدا
بقلبكَ المُرمَّلِ
..........
فقلت لا لالالالا
لا تستبح تعقلي
..........
فزوجتي أحب لي
من شهد طيبِ العسلِ
..........
مازحتها يوما بذا
فولولت يا ويللي
.........
من يومها وعينها
في الجيبِ والموبيلَلِ
........
تتبَعني في خطوتي
تشكُّ في تأملي
............
فكيف لو فاجئتها
بزوجة تكون لي
............
أظنني سأختفي
أو تحتفي بمقتلي
.............
فدع أذاك وانصرف
أوقعتني في الزللِ
.............
أنا الأديب الصيدلي
من أرض شام الأملِ
............
نظمت في عجالة
أرجوزةً في عملي
............
أقول في مطلعها
صوت فحيح المللِ
..........
محمود موزة
هيَّج كل العللِ
...........
في الروح والصدر معا
فجاد دمع المقلِ
...........
أخفيته لكنه
أصابني بالبللِ
...........
فمد لي منديله
صويحبٌ وقال لي
.........
فدتك عيني إنه
من قلة التدللِ
.........
نصيحتي بزوجة
أخرى بلا تململِ
..........
تفك عنك مابدا
بقلبكَ المُرمَّلِ
..........
فقلت لا لالالالا
لا تستبح تعقلي
..........
فزوجتي أحب لي
من شهد طيبِ العسلِ
..........
مازحتها يوما بذا
فولولت يا ويللي
.........
من يومها وعينها
في الجيبِ والموبيلَلِ
........
تتبَعني في خطوتي
تشكُّ في تأملي
............
فكيف لو فاجئتها
بزوجة تكون لي
............
أظنني سأختفي
أو تحتفي بمقتلي
.............
فدع أذاك وانصرف
أوقعتني في الزللِ
.............
أنا الأديب الصيدلي
من أرض شام الأملِ
............
نظمت في عجالة
أرجوزةً في عملي
............
أقول في مطلعها
صوت فحيح المللِ
..........
محمود موزة
إرسال تعليق