U3F1ZWV6ZTM1MDgwNzg5ODg1MDQyX0ZyZWUyMjEzMTk5NTcyNTU4MA==

هاذم اللذات.


قال تعالى: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وشَهِيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ}.
المناسبة:
بعد أن ذكر استبعادهم للبعث، ورد عليهم بتحقيق قدرته تعالى وعلمه، وبين أن جميع أعمالهم محفوظة مكتوبة عليهم، أتبع ذلك ببيان ما يلاقونه لا محالة من الموت والبعث وما يتفرع عليه من الأحوال والأهوال.
القراءة:
قرأ الجمهور: {سَكْرَةُ}.. بالإفراد، وقرأ ابن مسعود {سكرات} بالجمع، وقرأ الجمهور بفتح التاء في {كُنْتَ} والكاف في {عَنْكَ} و {غِطَاءَكَ} و {فَبَصَرُكَ} وقرئ بكسر التاء والكاف. وقرأ الجمهور {عَتِيدٌ} بالرفع وقرئ بالنصب.
وما العالم ..........؟. إلا بحر زاخر ، وما الناس .........؟إلا أسماكه المـــــــائجة فيــــــــــه، وما ريب المنون.................؟ إلا صياد ،يحمل شبكته كل يوم ويلقيها فى ذلك البحر............فتمسك ما تمسك . وتترك ما تترك . وما ينجو من شبكته اليوم لا ينجوا منها غدا ........فكيف أغبط بما لا أملك وأعتمد على غير معتمد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟........إذن أنا أضل الناس وأضعفهم إيمانا .....اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض .........
لا يتوفر نص بديل تلقائي.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة