لا يستطيع إنسان أوأي قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً .....لذا ...
فيدقّ ناقوس الحزن المرير... والاشتياق الضرير....... لأنه اشتياق كُتب عليه أن لا يرى الأحبة....... دنيا من الوله........دنيا من الاغتراب........... دنيا تختصر ذاتها لتكون عبارة عن محطات لنا....... نقف فيها لننتظرعودتهم..........ويقفون فيها ينتظرون عودتنا..... وبين محطات الحياة تتلاشى الحياة......لنبقى مجرد حروف سطرتها الحياة....إذا
هناك نوعان من الذكريات
نوع نستنشق منه الفرح
واخر نحاول ان نطفى ضجيجه
الذي يحمل معه اقسى خيبات العمر......لأننا نحزن على الذكريات السيّئة لأنّها تعيسة، وعلى الذكريات الجميلة لأنّها رحلت دون عودة.
فياأيتها الطيور المسافرة والمهاجرة والمحلّقة في الفضاء الواسع والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن هذين الجناحين بعض الكلمات....... كلمات صادقة من ذهب.......... إلى تلك...... إلى ...... القريبة في البلاد البعيدة، وأخبريها بأنّ الصدق والصراحة والوفاء بالوعود هي الأساس الحقيقي لبناء مملكة الحب .
فيدقّ ناقوس الحزن المرير... والاشتياق الضرير....... لأنه اشتياق كُتب عليه أن لا يرى الأحبة....... دنيا من الوله........دنيا من الاغتراب........... دنيا تختصر ذاتها لتكون عبارة عن محطات لنا....... نقف فيها لننتظرعودتهم..........ويقفون فيها ينتظرون عودتنا..... وبين محطات الحياة تتلاشى الحياة......لنبقى مجرد حروف سطرتها الحياة....إذا
هناك نوعان من الذكريات
نوع نستنشق منه الفرح
واخر نحاول ان نطفى ضجيجه
الذي يحمل معه اقسى خيبات العمر......لأننا نحزن على الذكريات السيّئة لأنّها تعيسة، وعلى الذكريات الجميلة لأنّها رحلت دون عودة.
فياأيتها الطيور المسافرة والمهاجرة والمحلّقة في الفضاء الواسع والمرفرفة بجناحيك، احملي على متن هذين الجناحين بعض الكلمات....... كلمات صادقة من ذهب.......... إلى تلك...... إلى ...... القريبة في البلاد البعيدة، وأخبريها بأنّ الصدق والصراحة والوفاء بالوعود هي الأساس الحقيقي لبناء مملكة الحب .
إرسال تعليق