الحزنُ كمآ الفرحُ هدية رب العباد سيمكثُ قليلاً وَ يعود لربّه حآملاً معه تفآصيل زيآرته "فكنْ مؤدباً فى حُزنك، أنيقاً فى ألمك وحآمدا في دمعتك"
إرسال تعليق