حاول شاب في العشرينيات من عمره التقاط صورة "سيلفي" مع تمثال يبلغ من العمر 126 عاما، لملك البرتغال "دوم سيباستياو" حين كان طفلا، فتسبب في حدوث "كارثة" تاريخية.
حيث قفز الشاب إلى قاعدة تمثال "دوم سيباستياو" من أجل الحصول على "سيلفي" معه عند مدخل محطة "روسيو" للسكك الحديدية في لشبونة، إلا أن التمثال سقط على الأرض وتناثر إلى قطع صغيرة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وكان التمثال يزين مدخل المحطة منذ 11 حزيران/ يونيو 1890، غير أن المتحدث باسم البنية التحتية في البرتغال لا يعرف متى سيتم إصلاحه، وإعادته إلى الموقع.
يذكر أن "دوم سيباستياو"، والمعروف باسم الملك الطفل، هو القائد الشاب الذي حكم البرتغال من 1557 إلى 1578 بعد اعتلائه العرش في سن الثالثة بعد مقتل والده وجده.
وتوفي في معركة وادي المخازن عندما كان عمره 24 عاما، بعد هزيمة جيشه من 60 ألف جندي جمعوا ردا على غزوه للمغرب.
حيث قفز الشاب إلى قاعدة تمثال "دوم سيباستياو" من أجل الحصول على "سيلفي" معه عند مدخل محطة "روسيو" للسكك الحديدية في لشبونة، إلا أن التمثال سقط على الأرض وتناثر إلى قطع صغيرة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وكان التمثال يزين مدخل المحطة منذ 11 حزيران/ يونيو 1890، غير أن المتحدث باسم البنية التحتية في البرتغال لا يعرف متى سيتم إصلاحه، وإعادته إلى الموقع.
يذكر أن "دوم سيباستياو"، والمعروف باسم الملك الطفل، هو القائد الشاب الذي حكم البرتغال من 1557 إلى 1578 بعد اعتلائه العرش في سن الثالثة بعد مقتل والده وجده.
وتوفي في معركة وادي المخازن عندما كان عمره 24 عاما، بعد هزيمة جيشه من 60 ألف جندي جمعوا ردا على غزوه للمغرب.
إضافة تسمية توضيحية |
إرسال تعليق