- إبلي لم أبع و لم أهب .
يُضرب للظالم يخاصمك في ما لا حق له فيه
- آخ الأكفاء و داهن الأعداء
- خالص المؤمن و خالق الكافر
- أكل عليه الدهر و شرب
- أكلتم تمري و عصيتم أمري
- يا إبلي عودي إلى مَبارِكِك .
يُقال لمن نفر من شيء له فيه خير و لابُدَّ له منه .
- أخوك أم الذئب
معناه : أأخوك الذي أتى لمؤانستك أم ذئب لإيذائك
- أصاحب أنت فأركن إليك أم عدو فأحذر منك .
يُقال لمن نفر من شيء له فيه خير و لابُدَّ له منه .
- أخوك أم الذئب
معناه : أأخوك الذي أتى لمؤانستك أم ذئب لإيذائك
- أصاحب أنت فأركن إليك أم عدو فأحذر منك .
- أتى عليهم ذو أتى .
معنى المثل : أتى عليهم الذي أتى على الخلق ، أي حوادث الدهر و الموت .
- قد يؤخذ الجار بذنب الجار
- أخوك من صدقك
يعني به صدق المودة و النصيحة
معنى المثل : أتى عليهم الذي أتى على الخلق ، أي حوادث الدهر و الموت .
- قد يؤخذ الجار بذنب الجار
- أخوك من صدقك
يعني به صدق المودة و النصيحة
- أتاك رَيَّانَ بلبنه .
يضرب لمن يعطيك ما فضل منه استغناءا لا كرما لكثرة ما عنده .
- أخوك من واساك بنَشَب ، لا من واساك بنَسَب
المعنى : أخوك من أعانك بماله ، لا من يذكر لك قرابته .
- إنَّ أخا الهَيْجاء من يسعى معك .
يضرب لمن يعطيك ما فضل منه استغناءا لا كرما لكثرة ما عنده .
- أخوك من واساك بنَشَب ، لا من واساك بنَسَب
المعنى : أخوك من أعانك بماله ، لا من يذكر لك قرابته .
- إنَّ أخا الهَيْجاء من يسعى معك .
- أتتك بخائن رجلاه .
يضرب مثلا في أنَّ الشر يعود على فاعله .
و يقال أيضا :
- أتتك بحائن رجلاه .
يضرب مثلا في الرجل يسعى إلى المكروه حتى يقع فيه .
( و الحائن : الذي حان أجله ، أي دنا أجله )
يضرب مثلا في أنَّ الشر يعود على فاعله .
و يقال أيضا :
- أتتك بحائن رجلاه .
يضرب مثلا في الرجل يسعى إلى المكروه حتى يقع فيه .
( و الحائن : الذي حان أجله ، أي دنا أجله )
- أتتكم فاليةُ الأفاعي .
يضرب مثلا لأوَّل الشر ، يُنتظر بعده شر أعظم .
( الفاليةُ : هناتٌ كالخنافس رُقَطٌ ، تأْلف العقارب و الحيات .. فإذا رُئِيَتْ في الجحر عُلِمَ أنَّ وراءها العقارب و الحيات ) .
- إنَّ أخاك من آساك
و يُضرب به المثل في الحث على مراعاة الإخوان
- يأْتيك كلُّ غدِِ بما فيه .
أي : بما قُضِيَ فيه من خير أو شر .
و يُقال أيضا :
- يأتيك بالأخبار من لم تُزَوِّدِ .
أي : لا حاجة لك إلى الإستخبار فإن الخبر يأْتيك لا محالة .
و هو من قول طَرَفَة :
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا *** و يأْتيك بالأخبار من لم تُزَوِّدِ .
أي : بما قُضِيَ فيه من خير أو شر .
و يُقال أيضا :
- يأتيك بالأخبار من لم تُزَوِّدِ .
أي : لا حاجة لك إلى الإستخبار فإن الخبر يأْتيك لا محالة .
و هو من قول طَرَفَة :
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا *** و يأْتيك بالأخبار من لم تُزَوِّدِ .
- لا آتيك حتى يؤوب القارظان .
( القارظ : الذي يجتني القَرَظ ، و هو ورق السَلَم يُدبغ به ، و منابت القَرَظ اليمن ، و يُقال أنَّ هذين القارضين كانا من عَنَزة ، خرجا فلم يرجعا ) .
- لِأَخيك عليك مثل الذي لك عليه .
- رُبَّ أخ لم تلده والدة
يعني به الصديق ، فإنه ربما أربى في الشفقة على الأخ من الأب و الأم .
( القارظ : الذي يجتني القَرَظ ، و هو ورق السَلَم يُدبغ به ، و منابت القَرَظ اليمن ، و يُقال أنَّ هذين القارضين كانا من عَنَزة ، خرجا فلم يرجعا ) .
- لِأَخيك عليك مثل الذي لك عليه .
- رُبَّ أخ لم تلده والدة
يعني به الصديق ، فإنه ربما أربى في الشفقة على الأخ من الأب و الأم .
- لا آتيك سِنَّ الحِسْلِ .
أي : لا آتيك أبدا ، لأنَّ الحِسْلَ و هو الضب لا تسقط له سِنٌّ .
- أدب المرء خير من ذهبه .
- الأدب مال ، و استعماله كمال
أي : لا آتيك أبدا ، لأنَّ الحِسْلَ و هو الضب لا تسقط له سِنٌّ .
- أدب المرء خير من ذهبه .
- الأدب مال ، و استعماله كمال
- كل آتِِ قريب .
- نِعْمَ المُؤَدِّبُ الدهر
- مأْربة ، لا حفاوة
أي أنه يكرمك لمصلحة
- نِعْمَ المُؤَدِّبُ الدهر
- مأْربة ، لا حفاوة
أي أنه يكرمك لمصلحة
- ذاك أَحَدُ الأَحَدَيْنِ .
أيْ : لا نظير له
- الأرض الواطئة تشرب ماءها و ماء غيرها
- بالأرض ولدتك أمك
يُضرب عند الزجر على عن الخُيَلاء و البغي ، و عند الحث على الإقتصاد .
أيْ : لا نظير له
- الأرض الواطئة تشرب ماءها و ماء غيرها
- بالأرض ولدتك أمك
يُضرب عند الزجر على عن الخُيَلاء و البغي ، و عند الحث على الإقتصاد .
- أخذه برُمَّته .
أي : بجُملته .
( و الرُمَّة : القطعة من الحبل البالية ) .
و أصل المثل : أنَّ رجلا دفع إلى رجل بعيرا بحبل في عنقه ، فقيل لكل من دفع أو أخذ شيئا " دفعه إليه برمَّته " أو " أخذه برمَّته " .
أي : بجُملته .
( و الرُمَّة : القطعة من الحبل البالية ) .
و أصل المثل : أنَّ رجلا دفع إلى رجل بعيرا بحبل في عنقه ، فقيل لكل من دفع أو أخذ شيئا " دفعه إليه برمَّته " أو " أخذه برمَّته " .
- خذ من الرَّضْفة ما عليها .
( الرَّضْف : الحجارة المحماة يوغر بها اللبن ، واحدتها رضفة ، وهي إذا ألقيت في اللبن لصق بها شيء منه ) .
يُضرب في اغتنام الشيء من البخيل و إن كان نزرا .
( الرَّضْف : الحجارة المحماة يوغر بها اللبن ، واحدتها رضفة ، وهي إذا ألقيت في اللبن لصق بها شيء منه ) .
يُضرب في اغتنام الشيء من البخيل و إن كان نزرا .
- خذ الأمر بقوابله .
أي : بمقدماته ، يعني استعد له قبل نزوله و دبِّره قبل أن يفوتك تدبيره
- للأرض من كأس الكرام نصيب
- و في الأرض للحُرِّ مَنادِحُ
أي : له فيها متسع و مُرتزق
أي : بمقدماته ، يعني استعد له قبل نزوله و دبِّره قبل أن يفوتك تدبيره
- للأرض من كأس الكرام نصيب
- و في الأرض للحُرِّ مَنادِحُ
أي : له فيها متسع و مُرتزق
- خذ من الدهر ما صفا و من العيش ما كفا .
- خذ ما طَفَّ لك
أي ما دنا و اقترب .
- لا تؤخر عمل اليوم إلى الغد
- خذ ما طَفَّ لك
أي ما دنا و اقترب .
- لا تؤخر عمل اليوم إلى الغد
- آخر الدواء الكيّ .
يُضرب لانتهاء الداء إلى أقصاه .
و معناه : أن المريض يعالج بكل دواء فلا يوافقه فإذا عولج بالكيّ لم يبق بعده دواء و إلا فهو الموت .
- آفة العلم النسيان
يُضرب لانتهاء الداء إلى أقصاه .
و معناه : أن المريض يعالج بكل دواء فلا يوافقه فإذا عولج بالكيّ لم يبق بعده دواء و إلا فهو الموت .
- آفة العلم النسيان
- لا أصل له و لا فصل
الأصل : الحَسَب
الفصل : اللسان و النطق
- الأصيل يجود
أي : من كان شريف الأصل فإنه يجود بماله و نفسه
- الأصل يعمل بأصله
الأصل : الحَسَب
الفصل : اللسان و النطق
- الأصيل يجود
أي : من كان شريف الأصل فإنه يجود بماله و نفسه
- الأصل يعمل بأصله
إرسال تعليق