فائدة لغوية :
● عند الدعاء بالشفاء: يجب أن نقول "اللَّهُمَّ اشفِ مرضانا" ولا يصح على الإطلاق كتابة "اشفي" لأنها لغويًا للأنثى -تعالى الله الكريم عن كل نقص- وذلك ينطبِق على الأفعال المُعتلة الآخر مثل: (اشفِ، صلِّ، اسقِ، اهدِ، ابنِ). فالخطأ الشائع: هو كتابة هذه الأفعال بهذه الصيغ التالية عند الدعاء: (اشفي، صلي، اسقي، اهدي، ابني) لأن هذه الأفعال تُبنى على حذف حرف العِلَّة، وحروف العِلَّة هي الموجودة في كلمة "واي".. وحروف العلة تُحذَف عند الدعاء لله عز وجل لأن الأفعال في هذه الحالة تُبنى على حذف حرف العِلَّة؛ لذا نكتب الدعاء كما يلي -عند ورود هذه الألفاظ في الدعاء-: "اللَّهُمَّ اشفِ مرضانا ومرضى المسلمين، اللَّهُمَّ اسقِ المسلمين من رحمتك، اللهم اهدِ المسلمين والمسلمات".. وعند الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ".. ونقول: صلِّ بالتشديد والكسر في حالة الدعاء مع حذف حرف العِلَّة الياء، وأما فعل صلَّى في الماضي فإنه يبقى كما هو ونقول: "صلَّى الله عليه وسلم"؛ وإعرابه: فعلٌ ماضٍ مبنيٌ على الفتح المُقدَّر على الألف منعَ من ظهوره التعذُّر، يتعذَّر أن تُلفظ فتحةً فوق الألف)
و لنطبق عمليا الان فنكتب
● عند الدعاء بالشفاء: يجب أن نقول "اللَّهُمَّ اشفِ مرضانا" ولا يصح على الإطلاق كتابة "اشفي" لأنها لغويًا للأنثى -تعالى الله الكريم عن كل نقص- وذلك ينطبِق على الأفعال المُعتلة الآخر مثل: (اشفِ، صلِّ، اسقِ، اهدِ، ابنِ). فالخطأ الشائع: هو كتابة هذه الأفعال بهذه الصيغ التالية عند الدعاء: (اشفي، صلي، اسقي، اهدي، ابني) لأن هذه الأفعال تُبنى على حذف حرف العِلَّة، وحروف العِلَّة هي الموجودة في كلمة "واي".. وحروف العلة تُحذَف عند الدعاء لله عز وجل لأن الأفعال في هذه الحالة تُبنى على حذف حرف العِلَّة؛ لذا نكتب الدعاء كما يلي -عند ورود هذه الألفاظ في الدعاء-: "اللَّهُمَّ اشفِ مرضانا ومرضى المسلمين، اللَّهُمَّ اسقِ المسلمين من رحمتك، اللهم اهدِ المسلمين والمسلمات".. وعند الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ".. ونقول: صلِّ بالتشديد والكسر في حالة الدعاء مع حذف حرف العِلَّة الياء، وأما فعل صلَّى في الماضي فإنه يبقى كما هو ونقول: "صلَّى الله عليه وسلم"؛ وإعرابه: فعلٌ ماضٍ مبنيٌ على الفتح المُقدَّر على الألف منعَ من ظهوره التعذُّر، يتعذَّر أن تُلفظ فتحةً فوق الألف)
و لنطبق عمليا الان فنكتب
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله وصحبه اجمعين
او نكتب
او نكتب
إرسال تعليق